المشاركات

١٠ أوبئة اشد فتكاً عبر القرون

صورة
الاوبئة والجوائح أثرت كتيراً في مجري التاريخ عبر أنحاء العالم نشرت واشنطن بوست مقالات عن جوائح ضربت جميع أنحاء  العالم و تسببت في هلاك و موت ملايين من البشر و رصدت الصحيفة ١٩ وباء عاني منه العالم و تسبب في خسائر اقتصادية عبر القرون كان آخرها فيروس كرونا المستجد . ماهي حقيقته وما الذي ستفعله الدول مع هذه الجائة التي ضربت الأرض في عصرنا هذا ...؟   وذكر كاتب المقال ان فيروس كورونا المستحد لم يحتاج الا أشهر قليلة ليجتاح العالم،،حتي انه من المستحيل التكهن بالأعداد التي سيلقون حتفهم من هذا الوباء و أيضا المعاناه التي سيعاني منها المجتمعات بسبب هذا الوباء   و ينبئنا التاريخ بالجوائح التي ضربت الارض خلال القرون السابقة وكيف تعامل معها البشر أن ذاك و كيف أثرت علي المجتمعات و ما هو السبيل للنجاه و الكيفية التي تتغير بها المجتمعات بسببه ..كما حدث في السابق و  أعادت الأوبئة صياغة العالم بشكل شامل  وذكر الكاتب ١٩ وباء ضربوا الأرض خلال القرون.؛؛. الطاعون الأنطوني، والوباء الثالث، وجدري العالم الجديد، وفيروس سارس، وجائحة إنفلونزا الخنازير، وإنفلونزا 1918، وطاعون الموت الأسود، ومتلازمة ا

كورونا والبشرية ١

صورة
ما الذي يحدث للبشرية !! هل هو عقاب من الله كما يقول البعض أم أنه شئ آخر لم نقدر علي تفسيره ألان؟ هل حقاًأقترب الوعد الحق؟! ..لماذا يقف العالم حالياً منتظراً شئ ما أن يحدث!؟  إذا كان ما نحن فيه عقاب فيجب علينا أن نطمئن لأن الله لا يعاقب الأبرياء ..يوجد أسئلة كثيرة داخل كل منا ولكن لا أحد يقدر علي التفسير وكأنها رسالة ما أنه علينا كبشر أن نعرف حجمنا في هذا الكون العظيم وأنه يجب لكل من عظم من العلم ومن شأنه أن يهدأ قليلاً ويشاهد ما يحدث. أين العلم مما نحن فيه الأن !.. أين الدراسات والأبحاث .ماذا كنا ندرس ونتعلم ان ما يحدث في العالم الأن ما هو إلا درس للبشرية كما يحدث دائماً أنه لا يوجد  شئ في الكون مجرد صدفة .هذا الكون له ثوابت وأسس قائمة من مليارات السنين وضعت أولاً ثم جأء من يشرحها ويفسرها لنا و يعطينا كيفية التعامل مع هذا الكون العظيم علي رأس كل بضعة سنين كان يرسل الخالق المدبر من هم اعلم أهل الأرض ليرشدواالناس هؤلاء أناس لم يأتو فقط للصلاه ولا الطهارة بل جائو بعلوم الدنيا إلا قليل تحدثوا و صدقوا و صدقهم البعض وأمنو بهم ولكن مع مرور الوقت ينسي الناس ما كانو عليه وما جائو لأجله